اخْتِبَار يُحَدَّد شَكْل عِلَاقَاتِك مَع الْآَخَرِيْن ?

:idea: :idea: :idea: :idea: :idea: :idea: :idea: :idea: :idea: :idea: :idea: :idea: :idea: :idea:



وَلِلَتّعْرّف عَلَى أَثَر عَلَى شَخَصَيَتَك وَشَخْصِيَّة مِن حَوْلِك مِن الْشَّخْصِيَّات الاجْتِمَاعِيَّة أَو الِانْعَزَالِيّة
الِانْطِوَائِيَّة عَلَيْك إِجْرَاء الِاخْتِبَار الْنَّفْسِي الْتَّالِي لْعَالَم الْنَّفْس الْشَّهِيْر هَانْز إِيزَنّك
مِن كِتَابِه "Know your Own Personality" الَّذِي يُحَدِّد خِلَالِه سِمَة الْأَشْخَاص الاجْتِمَاعِيَّة ، وَتُوَضِّح الْنَّتِيجَة بِصُوْرَة كَبِيْرَة
مَا إِذَا كَان الْفَرْد يَمِيْل إِلَي الاجْتِمَاعِيَّة أَو الِانْعَزَالِيّة.
أَجِب عَلَى أَسْئِلَة الِاخْتِبَار بـ ( نَعَم ) أَو ( لَا ) أَو ( رُبَّمَا ) وَحِسَاب الْنِّقَاط كَالْتَّالِي:

* إِذَا أَجَبْت بِنِعَم ،فَاحْسِب لِنَفْسِك 1 دَرَجَة
* إِذَا كَانَت إِجَابَتِك بـ لا ، ، فَاحْسِب لِنَفْسِك صَفَر
* إِذَا كَانَت إِجَابَتِك عَلَي أَي سُؤَال رُبَّمَا ، فَاحْسِب لِنَفْسِك نِصْف دَرَجَة.


الِاخْتِبَار



1 - هَل تُحِب قَضَاء وَقْت كَبِيْر خَارِج الْمَنْزِل ؟
نَعَم* - رُبَّمَا – لَا
2 - هَل تَحْتَاج لِأَصْدِقَاء يَتَفْهِمُونَك لِتَشْعُر بِالْسَّعَادَة ؟
نَعَم* - رُبَّمَا – لَا
3 - بِوَجْه عَام ، هَل تُفَضِّل الْقِرَاءَة عَلَي مُقَابَلَة الْنَّاس ؟
نَعَم – رُبَّمَا – لَا*
4 - هَل تَتَحَدَّث كَثِيْرا "لَيْس لِدَرَجِة الثَّرْثَرَة" وَسَط مَجْمُوْعَة مِن الْنَّاس ؟
نَعَم* - رُبَّمَا – لَا
5 - هَل تَسْمَح لِنَفْسَك بِالْخُرُوْج وَالِاسْتِمْتَاع بِوَقْتِك فِي إِحْدَى الْحَفَّلَات ؟
نَعَم* - رُبَّمَا – لَا
6 - هَل تُكْرَه التَّوَاجِد بَيْن أُنَاس يَضْحَكُوْن عَلَي بَعْضُهُم الْبَعْض، أَو يَسْخَرُوْن مِن بَعْضُهُم الْبَعْض ؟
نَعَم – رُبَّمَا – لَا*
7 - هَل تُحِب الْحَدِيْث مَع الْآَخَرِيْن لِدَرَجِة أَنَّك لَا تَفُوْت فُرْصَة لِلْحَدِيْث مَع شَخْص لَا تَعْرِفُه مِن قَبْل إِلَا واغْتَّنَمَتِهَا ؟
نَعَم* - رُبَّمَا – لَا
8 - إِذَا كَان لَدَيْك اسْتِفْسَار خَاص بِالْعَمَل، هَل تُفَضِّل أَن تُرْسِل ذَلِك الِاسْتِفْسَار كِتَابَة عَلَي أَن تَنُاقِشْه عَبْر الْهَاتِف ؟
نَعَم – رُبَّمَا – لَا*
9 - هَل تِسْتَمْتِع بِقَضَاء فَتَرَات طَوِيْلَة مِن الْوَقْت بِمُفْرَدِك ؟
نَعَم – رُبَّمَا – لَا*
10 - هَل تَشْعُر بِالْرَّاحَة وَالثِّقَة فِي صُحْبَة الْآَخِرِين ؟
نَعَم* - رُبَّمَا – لَا
11- هَل أَنْت شَخْص مُتَبَاعِد وَمُتَحَفِّظ أَكْثَر مِن مُعْظَم الْنَّاس ؟
نَعَم – رُبَّمَا – لَا*
12 - هَل تُحِب الِاخْتِلَاط بِالْكَثِيْرِيْن جِدّا مِن الْبَشَر ؟
نَعَم* - رُبَّمَا – لَا
13 - هَل مِن الْسَّهْل عَلَيْك تَكْوِيْن صَدَاقَات جَدِيْدَة مَع أَشْخَاص مِن نَفْس جِنْسِك ؟
نَعَم* - رُبَّمَا – لَا
14 - هَل تُحِب إِلْقَاء الْنُّكَت وَرِوَايَة الْقَصَص لأَصْدِقَائِك ؟
نَعَم* - رُبَّمَا – لَا
15 - هَل تِسْتَمْتِع بِالْحَدِيْث مَع الْأَطْفَال الْصِّغَار وَاللَّعِب مَعَهُم ؟
نَعَم* - رُبَّمَا – لَا
16 - هَل تَتَخَوَّف أَو تَرْهَب دُخُوْل حُجْرَة مَلِيِئَة بِأُنَاس لَا تَعْرِف أَحَدا مِنْهُم ؟
نَعَم – رُبَّمَا – لَا*
17 - هَل سَبَق أَن شَعْرَت جَدِّيا أَنَّك رُبَّمَا سَتَكُوْن أَسْعَد لَو عِشْت بِمُفْرَدِك فِي جَزِيْرَة مَعْزُوْلَة ؟
نَعَم – رُبَّمَا – لَا*
18 - هَل تَشْعُر أَحْيَانا بِعَدَم الْرَّاحَة عِنْدَمَا يَقْتَرِب مِنْك الْآَخَرُوْن بَدَنِيَّا ؟
نَعَم – رُبَّمَا – لَا*
19 - هَل يُمَثِّل لَك أَن يُحِبَّك الْكَثِيْر مِن الْنَّاس أَهَمِّيَّة كَبِيْرَة ؟
نَعَم* - رُبَّمَا – لَا
20 - هَل تُبَادَر مُسْرِعَا بِتَقْدِيْم نَفْسَك لِلْغُرَبَاء أَثْنَاء الْتَّجَمُّعَات الاجْتِمَاعِيَّة ؟
نَعَم* - رُبَّمَا – لَا
21 - هَل تُفَضِّل قَضَاء الْلَّيْل مُتَحَدِّثَا إِلَي شَخْص وَاحِد مِن نَفْس جِنْسِك تَشْعُر مَعَه بِالْرَّاحَة عَلَي قَضَاء الَّلَيْل مَع مَجْمُوْعَة كَبِيْرَة مِن الْأَصْدِقَاء ؟
نَعَم – رُبَّمَا – لَا*
22 - هَل تُحِب أَن تَكُوْن فِي قَلْب الْأَحْدَاث وَمُرَكَّز الْأَشْيَاء ؟
نَعَم* - رُبَّمَا – لَا
23 - هَل تِسْتَمْتِع بِالأَنشِطّة الانْفِرَادِيَّة مَثَل الْقِرَاءَة، أَو مُشَاهَدَة الْتَلَيْفِزْيُون بِمُفْرَدِك ؟
نَعَم – رُبَّمَا – لَا*
24 - هَل تَمِيْل إِلَي تَجَنَّب الْنَّاس حَيْثُمَا كَان ذَلِك مُمْكِنَا ؟
نَعَم – رُبَّمَا – لَا*
25 - هَل سَتَشْعُر بِعَدَم الْسَّعَادَة إِذَا حَرَّمْت مِن إِقَامَة الْعَدِيْد مِن الْصَدَاقَات ؟
نَعَم* - رُبَّمَا – لَا
26 - هَل تُفَضِّل فِي الْعَادَة أَن تَكُوْن بِرِفْقَة أَصْدِقَاءَك عَلَي أَن تَفْعَل الْأَشْيَاء بِمُفْرَدِك ؟
نَعَم* - رُبَّمَا – لَا
27 - هَل تُحِب أَن يَكُوْن لَدَيْك جَدْوَل كَامِل بِمَوَاعيدُك مَع الْآَخَرِيْن ؟
نَعَم* - رُبَّمَا – لَا
28 - هَل تَمِيْل لِتَقْلِيل عَدَد مَعَارِفَك وَانْتِقَاء مَجْمُوْعَة قَلِيْلَة ؟
نَعَم – رُبَّمَا – لَا*
29 - هَل تِسْتَمْتِع بِاسْتِضَافَة الْآَخِرِين وَتَسُليْتِهُم ؟
نَعَم* - رُبَّمَا – لَا
30 - هَل تَشْعُر غَالِبا أَنَّك قَلْق، وَعَلَي غَيْر رَاحَتِك بِصُحْبَة الْآَخِرِين ؟
نَعَم – رُبَّمَا – لَا*


والآن بعد الإجابة عن الأسئلة

، اجمع نقاطك ، وانظر إلى التحليل لتتعرف على شخصيتك:

* يغلب علي الذين يحرزون نتائج مرتفعة في الاختبار النفسي السابق ميلهم للبحث عن صحبة
الآخرين، وكذلك حبهم للأنشطة الاجتماعية مثل الحفلات، والرقص وهم يشعرون بالراحة عندما يقابلون أشخاصاً جدد ، وأولئك البشر منبسطو الشخصية ويشعرون بالجرأة وسط الآخرين.


* أما من يحرزون نقاطا أقل 15 فإنهم يميلون لصحبة أصدقاء قلائل "يشبهونهم" ويستمتعون بفعل
الأشياء بمفردهم ويغلب علي هؤلاء الخجل أو صعوبة إيجاد موضوعات يتحدثون فيها مع الآخرين ،
ورغم شعور هؤلاء بالسعادة لحالتهم تلك إلا أن الآخرين غالبا ما ينظرون إليهم باعتبارهم
انطوائيين، وربما غير ودوديين.

ويحلل عالم النفس السلوكي البروفيسور هانز إيزنك هذه الشخصية بأنها عانت في الماضي من
خبرات محبطة، أو مهينة أثناء محاولتها التواصل مع الآخرين ، لذلك نجدها تتجنب المخاطرة بتلك
الخبرات ، وقد يبرر صاحب هذه الشخصية أسلوبه وطريقة حياته في الاقتصار علي عدد محدود
من الأصدقاء بأن الآخرين غير أذكياء بما يكفي ، أو أنهم تافهون بما يعزز اتجاهه في التقليل من
حجم علاقاته الاجتماعية، أو ربما يعتقد أن لديه أموراً أفضل وأكثر
أهمية من قضاء الوقت مع الآخرين !
وتترواح عدد النقاط للنسبة الطبيعية في الإجابة علي أسئلة هذا الاختبار النفسي بين 15 و 16
نقطة "كمتوسط إحصائي تقريبي" ويمكن تمثيل ذلك على النحو التالي
الانعزالية 1 _ 16// 17_30 الاجتماعية