(( البـارسـا )) وحقـيقـة كونـه النـادي الجمـاهيـري (( الاكبـ

قد يكون ريكارد ورونالدينهو سر عودة البارسا للبطولات ، لكن الاكيد ان لابورتا سر عودة البارسا بـ رمته للواجهه كـ احد اعظم الانديه العالميه واكثرها قوه وتكامل .

إن من الصعوبه بـ إمكان حصر إيجابيات ومميزات لابورتا في مجرد موضوع او إثنين ، فـ ما قام به لابورتا هو امر اشبه بـ المعجزه ، إستلم نادي تائه يعاني من ازمة ديون خانقه ، ومن لاعبين اقل من طموحات الفريق والجماهير بـ كثير ، ناهيك عن قوة الكنافسين وتحقيقهم لـ نجاحات كبيره وبـ الذات ريال بيريز .

لكن لابورتا وبـ قدره رهيبه نجح في عكس إتجاه الموجه السلبيه ، وبدلاً من ان تغرق سفينة الفريق جعلها تتناغم مع رحلته ورحلة الفريق نحو التألق والابداع ، خصوصاً وان نجح في تحقيق وعده الاول وهو صناعة فريق منافس على الليغا يعيدنا لـ دوري الابطال ، وهو ما تحقق في اول موسم له ،

لـ تكبر الطموحات وتبلغ بطل إسبانيا من جديد وهو ما دفعه للتعاقد مع عدد من افضل لاعبي العالم مثل إيتو وديكو ولارسون وإدميلسون ، بـ صحبة ركائز الفريق روني وبويول وريكارد وزافي وفالديس ، وايضاً ينجح لابورتا في تحقيق ثاني وعوده ، وتحققت الليغا ، لـ تستمر سلسلة النجاحات بـ ان اكد ان موسمه الثالث سـ يكون موسم الثنائيه الحلم ، وهو ما رايناه يحدث بـ كل إبداع واحقيه ،

بـ إختصار مميزات لابورتا وحسناته كبيره ولاتقتصر على فريق كرة القدم ، لابل تتخطاها إلى حيث كل القطاعات والفرق والاقسام الكتلونيه ، وباحد اهم واكبر وعود لابورتا واهمها هي قوله ان لن يتردد ولن يدخر جهداً في التسويق لآسم النادي وما يحمله من معاني وقيم إنسانيه وسياسيه وفنيه لايمتلكها غيره ، وتأكيده على انه سـ يسوق ويعطي لـ هذا الاسم زخم وقيمه إعلاميه لامثيل لها .

لابورتا لم يوجد او يصنع في البارسا اي ميزه كبرى ، هو فقط قام بـ دور بسيط لكنه جداً مهم ومؤثر ، وهو التسويق لآسم البارسا وتسليط ضوء إعلامي اكبر عليه وعلى مميزاته وقيمته الحقيقيه التاريخيه ،

ولايمكن لآحد ان يتناسى كلمته عندما اكد ان البارسا (( ليس مجرد نادي )) وانه إنطلاقاً من هذه الكلمه سـ يعمل ويدير هذا الفرق ، ويترجم هذه المقوله على ارض الواقع .






-(البـارسـا والجـانب السيـاسـي .. جـانب يعنـي الكثـير .. للكثـير ..! )-



إن من اهم وابرز مـ للبارسـا من خصائص إرتباطه بـ كاتلونيا وقضيتها التاريخيه الانفصاليه عن إسبانيا ، برشلونه بـ النسبه للكتلان يمثل الجيش القتالي ويمثل الاله الاعلاميه والرمز النفسي الذي ينتقمون به من إسبانيا ، إن اي نجاح يحقق بـ إسم برشلونه هو في حقيقته نجاح للقضيه الكتلونيه والامه الكتلونيه .

الكامب نو يعد مركز للمقاومه حسبما يرى الكتلان ، هو تجمع لهم ومركز للتعبير عن ما يـ داخلهم ، وما لافتة ( كاتلونيا .. ليست إسبانيا ) إلا قيض من فيض ، البارسا إرتبط ودعم تاريخياً قضية الكتلان وهو ما جعله محط فخر وتعاطف وإللتفات الكتلان جميعاً عدا عن بعض المرتزقه من مستطونيها من قام فرانكو بـ توطينهم بها إبان الحرب العالميه الاولى وهم من نجدهم دائماً معادين للبارسا اولاً ومناصرين لآسبانيول وريال مدريد ثانياً .

لابورتا طبعاً ومن خلال إشهاره للبارسا ، ومن خلال دعمه وإقامته لـ لقاء منتخب كاتلونيا الرمزي سنوياً في الكامب نو يحظى بـ المزيد من الاحترام والتقدير من قبلهم ، البارسا لايحظة فقط بـ فضل هذه الميزه بـ حب الكتلان وإحترامهم فـ حسب ، لابل اننا نرى ان البارسا يحظى بـ إحترام وجماهيريه في بعض الاقاليم الاسبانيه الاخرى وعلى رأسها الباسك من يرون انهم يعانون من ما يعاني منه الكتلان انفسهم .



تظاهره لـ سكان الباسك يرفعون فيها لافته وقد كتب عليها ( سلفا = فضلات الكلب .. اوليغر هو النظال ) وقد اتت كـ تأيد وموآزره لـ اوليغر الكتلوني الذي سبق وإمتنع عن الانضمام لـ منتخب إسبانيا قائلاً انه كاتلوني وهو لاعب في منتخب كاتلونيا ولايمكن له إذاً ان يخالف ذلك ويلعب لـ منتخب غير منتخبه الاصلي ، وهو ما ادى لـ موجة غضب ضد اوليغر من قبل الاعلام المدريدي وقد سمعنا حديث سلفا باييستا القاسي حول اوليغر كـ تعقيب على حديثه وهاهم الباسكيين بعد الكتلان يردون الدين لـ سيلفا ،

مشاهد ومظاهر برشلونيه السياسيه عديده ، وتاريخيه تمتد منذ نشأة النادي وبـداية مقاومته الملوك الاسبان من خلال ناديهم الممثل لهم ريال مدريد ، ولـ ربما كانت لـ هذه المشاهد الاثر الاكبر في جعل قيمة ومكانة هذا النادي مختلفه عن ما سواها خصوصاً لدى عشاقه ،

فـ شريحه واسعه وكبيره من الجماهير العالميه وخصوصاً من عشاق البارسا ترى في ان ناديه فعلاً ليس مجرد نادي يتخطى حدود الانديه الرياضيه التنافسيه ويمثل عمق وقضايا اهم وبـ كثير من ما قدم تمثله الانديه الاخرى ، لابل إن عدد من النقاد يرى في ان البارسا يعطي القضيه الكتلوني زخم وصدى إعلامي لاتستطيع دول مجتمعه توفيرها لـ قضاياها المصيريه ،

بـ إختصار هو احد ابرز الاوجه والمزايا المقترنه بـ البارسا تمثيله لـ قضيه سياسيه تعني الكثير لـ مواطنيه الكتلان ، ووصول تأثيره للعالميه حيث اصبح البعض يرى في البارسا ممثل للحريه ، والمقاتل الاول لـ الانظمه القمعيه والدكتاتوريه .






-(النصـف الاخـر .. الجـانب الانسـاني العمـيق .؟! )-



وحتى لايقع البـارسا في تناقض مع سياساته ومبادئه فقد إرتئ بـ نفسه بعيداً عن عالم البيزنس الفاحش ، وإنحطاطه وسوقيته ، واكمل النصف الاول وهو نصرة المظلومين وتمثيل قضية المقهورين اينماً كانوا بـ جانب ونفحات إنسانيه لامثيل لها ،

ويكفي ان نعلم ان الكامب نو دائماً ما إستضاف قمم إنسانيه وخيريه ، كـ لقاء ( نجوم رونالدينهو X نجوم رونالدو) والذي عاد ريعه كاملاً لـ ضحايا تسونامي الرهيب ،

ولعل اهم وابرز نقطه تحكي لنا قيمة البارسا الانسانيه هي قضية اليونيسيف والدعايه على القمصان ، قد يظن البعض إن هكذا خطوه ماهي إلا خطوه إعلاميه تلميعيه لـ صورة البارسا ،

لكن الاكيد انها خطوه عظيمه وجباره تحسب لـ لابورتا ولـ ناديه من بعده ، ولاسباب كثيره وكثيره للغايه .



البعض قد لايفهم او يعي معنى وقيمة هذه الصوره ، والتي إظطر البارسا للدفع من اجلها ما يقارب الـ 6 مليون يورو ، علماً ان البارسا من اجل هكذا خطوه إلى التغاضى عن ميزته التاريخيه التي لم يكن يقاسمه بها إلا اتلتيك بيلباو والتي تقدس قميص النادي وتعتبره منزه عن اي دعايه او ملصق إعلاني لت كونه ببساطه زي وطن وامه ،

اما الاهم فـ هو ان لابورتا وقبل توجهه لليونيسيف كان قد رفض عرض من قبل شركة ( بيتاندوين الشهيره للمقامرات والمراهنات ، والعرض لم يكن لـ يقل عن الـ 20 مليون يورو سنوياً بـ ما مجموعه 100 مليون يورو في كل خمسة مواسم ، لكن لابورتا رفضها ليس لـ شئ إلا لـ كونها تخالف قيم ومبادئ الفريق .

،،

،،،

،،




لابل ان الامر لايقتصر على البارسا فقط ، بل ويمتد لـ أبرز واهم لاعبيه ، وعلى رأسهم رونالدينهو ، حيث شاهدنا جميعاً دموعه وهو يفتتح نادي كامل متكامل للدراسه ولت تعليم كرة القدم كـ إهداء منه لاطفال مقاطعة بورتو اليغري وتحديد ابناء مدينته الام غاوتشو ،

وهو مشروع ضخم وكامل متكامل اعطى صدى إعلامي وإنساني رائع وجميل عن افضل لاعبي العالم قاطبه ،

هما بـ إختصار وجهان من اوجه البارسا المختصه به والمختص بها ، الجانب السياسي الثائر والمتمرد على الانظمه القمعيه والممثل لـ كل ماهو برشلوني وكتلاني وثائر على تلك الانظمه ، والجانب الانساني المتأثر بـ القيم والمبادئ الراسخه ، كـ قضية اليونسيف وغيرها الكثير والكثيير .

-( المتعـه والسحـر والنجوم.. عشـاق ومجـانين بـ الملايين .! )-



ومامن شك في ان المتعه والفرجه التي إقترنت تاريخياً بـ البارسا جعلته النادي الاكثر متابعه وصدى إعلامي وجماهيري عالمياً ، فـ البارسا قد لايحقق البطولات دائماً لكن الاكيد انه دائماً وابداً ما اوجد الفرجه والاداء الراقي الخلاب ، والذي سبق وقلنا انه نتاج حماس الكتلان بـ جماعية تكامل الهولنديين مطعمه بـ اساطير البرازيل والارجنتين والبرتغال وغيرها من البلدان ،

اسماء كـ نيسكنس وكرويف ومن قبلهم إلكنترا وسواريز وزامورا ، ولاننسى مارادونا ولينيكر وكويني وشوستر وجيل غوارديولا وروماريو ولادروب ورونالدو وريفالدو وفيغو وإنريكه وسيرغي وفيليب كوكو رونالدينهو بويول وزافي وإيتو وهاجي وهنري وديكو واخيراً ميسي ودوس سانتوس ، بـ إختصار نحن نتحدث عن اكبر قاعده من الاساطير والنجوم الخارقه الفذ التي صنعت للبارسا ولـ منتخباتها الوطنيه تاريخ مجيد يصعب إن لم نقل يستحيل ان يتكرر .

هذه الاسماء بـ ادائها ومتعتها جعلت للبارسا سحر ورونق رهيب لايضاهى ، وكونت له قاعده جماهيريه لاتضاهى ، ومن منا يستطيع ان ينكر او يرفض مقولة ان البارسا اكثر اندية العالم فرجه ومتعه للجماهير ،

ولو عدنا بـ الذاكره قليلاً إلى حادثه شهيره وهي إحتجاجات الجماهير الكتلونيه ضد ريكارد ولاعبيه بعد تعادلهم مع الميلان في نصف نهائي دوري الابطال تعادل سلبي اوصل البارسا للنهائي ، والسبب عدم توفر المتعه في ذلك اللقاء وهنا اسألكم من قد يحتج على تعادل سلبي يؤهله لـ نهائي الابطال على حساب الميلان ، جماهير برشلونه فعلتها وإحتجت ..!!

هذه المتعه الكل يقدرها ويتحدث عنها ، ودائماً ما شاهدنا اهداف تاريخيه وإسطوريه تعتبر ماركه مسجله بـ إسم البارسا .



على رأسها هدف ريبا الاسطوري في مرمى فالنسيا والذي تعتبره جماهير برشلونه اروع هدف في تاريخ الفريق ويكفي ان نعلم انه تسبب بـ هزه ارضيه للكامب نو نتيجه الفرحه الهستيريه التي عاشتها الجماهير البرشلونيه ،

مقطع لـ مشاهدة الهدف الاسطوري الذي تسبب بـ هزه ارضيه للكامب نو .

ولايقتصر الامر على هدف ريبا ذاك بل هناك العديد والعديد من الاهداف الاسطوريه التي امتعت واعطت المتفرجين اقصى ما قد يتمنونه من المتعه الكرويه ، كـ هدف البارسا في مرمى الليفر والذي اتى بعد تبادل إستمر لـ ما يزيد عن الـ 3 دقائق ولـ اكثر من 52 تمريره متبادله ،



ومن ينسى لـ روني هذا الهدف المجنون والذي إختير كـ افضل هدف في مسابقة الليغا الاسبانيه عن هذا الموسم ، وقد سجل بـ روعه وجمال وإبداع ، مقطـع لـ مشاهدة الهدف الاسطوري ،



مسك الختام ل، هكذا جزئيه يكون بـ هدف ميسي الخيالي والذي يرى فيه السواد الاعظم من متابعي ونقاد الكره العالميه اعظم هدف في تاريخ الكره ، بعد ان راوغ اكثر من خمسة مدافعين رفقة حارسهم بـ كل تقنيه وسرعه وروعه وجمال ، ويكفينا ان نعلم انه نال عدة جوائز كـ أعظم هدف في العام الماضي ، وقد حطم كل الارقام القياسيه في مواقع المشاهده كـ اليوتيوب وغيرها ،

مقطع لـ مشاهدة الهدف الاسطوري والذي يعد بـ حق احد اعظم اهداف الكره عبر تاريخها كاملاً .

مع عدم تناسي هدف رونالدو الاسطوري في مرمى كومباستيلا والذي جعلت من صورة فرحته بـ الهدف صورة وعنوان لـ هذه الفقره ، وهو هدف فيه من القوه والسرعه والاختراق والثقه بـ النفس الكثير والكثيير والكثيرون يرون فيه هدف لايقل روعه او جمال عن هدف مارادونا في إنجلترا .

وقبل إختتام فقرة المتعه والفرجه التي لايوفرها نادي اخر كما البارسا ،لايوجد افضل من الاستشهاد بـ تصريح لـ إسطورة المان يونايتد إيريك كانتونا وقد اكد انه يستمتع بـ البارسا وكل محب للكـره لابد وانيستمتع بـ البارسا .

هنا اود ان اخبركم..........عن قوة الأسماء التي مرت على الفريق الكتلوني...وعن ماضيهم الرائع مع فريقنا المتميز والساطع


قـوة الاسمـاء وجماهيريتهـا الطاغيه .! )-



مجرد صوره تدلل على قيمه رهيبه لـ نجوم البارسا ، روني وديكو وإيتو وبويول وهنري وميسي وزافي وإنيستا وفالديس وابيدال وتورام وزامبروتا وميليتو وماركيز من بـ ربكم يمتلك اسماء كـ هذه ..؟؟!!

ما يميز النجم العالمي عن اي نجم اخر هو تنوع اوجه الاستفاده منه ، بـ معنى ان نجوم ثقيله كـ رونالدينهو وإيتو وديكو ولامبارد وجيرارد وكاكا وهنري وغيرهم الكثير ، انت لاتستفيد منهم فقط داخل الملعب ، لابل تمتد إستفادتك منهم إلى حيث التسويق والماركيتنج ، كما وتمتد إلى حيث تكوين قاعده جماهيريه وشعبيه رهيبه للفريق ذاته .

جميعاً نتذكر تجربة جلاكتيكوس الريال ، وكيف ان بيريز نجح في الاستفاده من اسماء كـ بيكهام وكارلوس وفيغو ورونالدو وزيدان صنع منها إمبراطوريه إعلاميه وتسويقيه لامثيل لها للفريق الابيض ،

ونجد ان البارسا هنا يسير على نفس الدرب البيريزي ، قد يكون البارسا معتاد على الاساطير لكن الاكيد ان هذا الفريق من ناحية الاسم والقوه الاعلاميه والجماهيريه هو الاكبر في تاريخ الفريق كـ كل ولايضاهيه إلا الفريق الحائز على دوري الابطال الاوروبي الاول .

الموضوع موسع وضخم للغايه لكن فقط يمكننا الحدث عن رمز الفريق الحالي وإيقونته رونالدينهو ، وهو الاعب الاشهر عالمياً وبلا منازع ، روني يمتلك سحر وتأثير لامثيل له ، سواءاً على كبار السن ام الاطفال ،



شعبيته هذه لم ينلها لـ وسامته فـ ملامحه ابداً لاتنتج وجهاً جميلاً كـ ديفيد بيكهام مثلاً ، وإنما نالها بـ فضل موهبته العظمى وادائه الخارق ،

ويمكننا بـ بساطه ان نرى كم الاهتمام والصيت والقيمه التي بلغها إسم (( رونالدينهو )) والذي إرتأت عملاق الشركات الرياضيه العالميه ( نايكي ) إطلاق صرعه وماركه عالميه بـ مسماه وهي ماركة R10 والتي تعتبر من اكبر الماركات الرياضيه العالميه والسبب رونالدينهو نجم برشلونه ،

ودائماً ما اكد مسؤلو نايكي ان إسم رونالدينهو هو الاكبر في العالم من الناحيه التسويقيه والدعائيه ، وانه منذ زمن الاسطوره مايكل جوردان لم يوجد إسم بـ هذه القوه والتأثير .



المساله ليست مجرد ماركه رياضيه ناجحه الموضوع ابعد من ذلك بـ كثير لـمن يتمعن فيه لـ يتأكد ان هكذا تأثير لامثيل له حتماً يعود إلى ان صاحبه يمتلك صيت وشعبيه لامثيل لها ايضاً ،

،،

،،،

،،

تأثير النجوم عموماً وروني خصوصاً لايتوقف عند الشركات والدعايات والماركيتنج ، لابل ويصل إلى حيث اشهر واهم الوجوه الرياضيه العالميه ،

وهنا اتحدث عن كوبي براينت على سبيل المثال ، والذي لـ الطالما اكد عشقه وموآزرته للبارسا وروني على وجه التحديد بطله وإسطورته الكرويه على حد قوله ،




هنا صوره تجمع الاسطورتين بـ بعض ، وتختصر لنا عشرات الحروف ، فـ تأثير روني وبقية زملائه يجذب ويجعل من الكثيرين مشاهير وغير مشاهير عشاق وموآزرين للبلوغرانا ،

الامر لايقتصر ولايتوقف ابداً على روني ولا على قيمته الفنيه والاعلاميه لابل ويمتد لـ بقية زملائه ، وعلى رأسهم إسطورة البريمر ليغ تيري هنري صاحب الشعبيه الجارفه والتاريخ الرهيب ، والاسد صامويل إيتو احد اكبر وافضل المواهب العالميه في السنين الاخيره ، ومعهم البقيه الباقيه من النجوم كـ بويول قلب الاسد وزافي الانيق والمحراث ديكو صاحب الحضور والشعبيه الكبرى ، واخر عنقود العمالقه الاسطوره القادمه على المهل ليونيل ميسي ،

ببساطه صدى إعلامي رهيب وقيمه عالميه كبرى هذه التي يحظى بـها عملاقنا الكتلوني بـ فضل نجومه ،

والذين اصبحوا خصوم لـ بعض على ابرز الجوائز العالميه كما سبق وشاهدنا روني وإيتو وكذلك روني وهنري يفعلون في جوائز الفيفا والفرانس فوتبول ،

واعتقد قبل ان انهي هذه الفقره لايوجد افضل من الاستمتاع بـ مقاله تتحدث عن ان صدى برشلونه وراية كاتلونيا بلغت روسيا وتحديداً الساحه الحمراء بـ القرب من الكرملين حيث يوجد مشجعين للبارسا في قلب الشيوعيه والشرق .

رابـط المقـال



/ \
\ /
/ \
~ ~
\ /
/ \
\ /



/ \
\ /
/ \
~ ~
\ /
/ \
\ /