فلسطين بعيون السينما

فلسطين بعيون السينما
شهادات ايجابية عن مهرجان دمشق السينمائي ال 17

دمشق- الصباح - كتبت – أمل شطنان الجبوري

فعاليات مهرجان دمشق السينمائي ال 17 مازالت مستمرة من ناحية عرض للأفلام المشاركة والتي جعلت المشاهد السوري والعربي في دمشق يتابعها بشغف كبير وكذلك تم التسليط على القضية الفلسطينية قضية العرب المركزية من خلال إقامة تظاهرة الأفلام التي تلقي الضوء على القضية الفلسطينية ..؟؟ من اجل تسليط الضوء على المهرجان كانت للصباح الجولة التالية بين كواليس المهرجان فقد ذكر عددا من السينمائيين العرب والأجانب إن سوية الأفلام المعروضة خلال الدورة الحالية لمهرجان دمشق السينمائي الدولي فرصة لمشاهدتها ومتابعتها لجهة حداثتها وأهميتها على مستوى العالم
. + المخرج العالمي امير كوستا ريتسا قال إن تواصلي مع السينما العربية ضعيف وهو مقتصر على الذي أشاهده في مهرجان كان ولكن عند مشاهدتي لحفل افتتاح مهرجان دمشق السينمائي الرائع جعلني اخذ فكرة عن الفن العربي
+ السينارست والكاتب والاعلامي حسن م يوسف ورئيس لجنة تحكيم مسابقة الأفلام العربية قال .اعتبر مشاركتي في في المهرجان نوعا من التكريم وهي مسؤولية كبيرة وبنفس الوقت اعتبر ان حفل الافتتاح كان مبهرا وشكرا للمخرج الرائع ماهر صليبي وبصراحة الفن في سوريا بحاجة لمهرجان كبير على مستوى مهرجان دمشق السينمائي

+ المخرجة الفلسطينية( آن ماري جاسر) إن عدد الأفلام الكبير الذي يعرض في مهرجان دمشق السينمائي السابع عشر يعبر عن أهمية هذا المهرجان من خلال تقديم التجارب السينمائية العالمية المتنوعة للجمهور ليتحقق التواصل المطلوب مع العالم.
وأكدت المخرجة جاسر أن تخصيص المهرجان لتظاهرة خاصة بالسينما الفلسطينية مع الندوة المركزية للمهرجان حول السينما الفلسطينية هو أمر مهم للقضية الفلسطينية وللسينمائيين الفلسطينيين الذين هم بأمس الحاجة لتوصيل أفكارهم وأفلامهم للجمهور العربي كما أنهم بحاجة إلى أن يتحدثوا عن همومهم المهنية المرتبطة بقضيتهم الوطنية.
واعتبرت المخرجة الفلسطينية وعضو لجنة التحكيم لمسابقة الأفلام الطويلة في الدورة الحالية لمهرجان دمشق أن الأفلام المشاركة في التظاهرات السينمائية المتنوعة هي متفاوتة في مستواها الفني والتقني تبعاً للدولة التي تنتمي إليها ولصانعيها.
+ الممثلة الفرنسية ( ماييفا باسكوليالتي( والتي تحضر فعاليات مهرجان دمشق السينمائي للمرة الثانية أبدت سرورها بزيارة تدمر وبصرى وقالت سورية هي جزء هام من التاريخ العالمي وحضارته مضيفة ان مهرجان دمشق يتطور باستمرار ولاسيما من ناحية انتقاء الأفلام المعروضة واختيارها والنشاطات التي ترافقه.
وأوضحت باسكولي أنها ليست مطلعة كثيراً على التجربة السينمائية العربية وهذا ما يحفزها لحضور أغلب مهرجانات السينما التي تقام في الدول العربية للتعرف أكثر عليها مشيرة إلى أن صناعة السينما العربية تزداد عاماً بعد آخر وهذا ما ينطبق على السينما السورية.
وأكدت .. أن لا مقياس محدداً يمكن وضعه كي تتطور السينما في أي بلد لكن يجب التركيز على موضوع الفيلم بشكل أعمق لا أن يتحول إلى مكان لسرد أحداث والتركيب عليها دون قصة هادفة.. مضيفة ان هذا النمط من الأفلام موجود في دول العالم ومنها فرنسا.
وأوضحت باسكولي أن المهرجانات السينمائية فرصة مهمة لإيصال الرأي والأفكار والتعرف على الثقافات المختلفة والاطلاع عليها وهذا ما نجده في مهرجان دمشق السينمائي الدولي.
+ الناقدة السينمائية البلجيكية آن فانموران عبرت عن سعادتها بزيارة سورية للمرة الأولى لمناسبة مهرجان دمشق السينمائي وقالت.. إن المهرجان يضم قائمة جيدة ومتنوعة من الأفلام التي تستحق أن تعرض ويشاهدها الجمهور السوري ولاسيما أن بعض هذه الأفلام هي حديثة وجديدة.
+ الفنان طلحت حمدي قال .المهرجان للفنان العربي بالتعرف على الفن الغربي وبنفس الوقت هو فرصة لتعريف العالم بالقضية الفلسطينية وما تفعله إسرائيل من جرائم بحق الإنسانية في فلسطين المحتلة
. +الفنان العربي القدير حسين فهمي قال بصراحة الافتتاح كان رائعا والأفلام المشاركة في المهرجان عالية المستوى وإنا اعتبر نفسي من أصدقاء المهرجان من الدورة الأولى له وشكرا لدمشق حاضنة العرب والفن العربي وعموما أمور المهرجان عال العال
+ الإعلامية هاله سرحان ... لقد كان الافتتاح رائعا وابهرني العرض الذي شاهدته من أداء الشباب والصبايا والإخراج المتميز والموسيقى الأخاذة
من كواليس المهرجان
+ اللجنة الإعلامية للمهرجان تصدر يوميا مجلة ملونة وأنيقة وغنية بموادها الصحفية والتي تتا بع كل فعاليات وكواليس المهرجان وتوزع مجانا إلى المشاركين والجمهور

+ أسرة المكتب الصحفي يبذلون جهدا مضاعفا في خدمة الصحفيين والضيوف منهم خاصة (شكرا-- فراس والمصور غياث وزملائهم

+ فلسطين بعيون السينما ... يعرض مهرجان دمشق السينمائي تظاهرة أفلام حول القضية الفلسطينية وهي 8افلام وهي المخدوعون –كفر قاسم – رجال تحت الشمس –المتبقي –السكين – ملح هذا البحر –ظل الغياب –باب الشمس .....

+ تحول بهو فندق الشام وسط العاصمة السورية مكان إقامة الضيوف إلى ورشة إعلامية مكتظة بالصحفيين والفنانين والمتابعين(وكراطي الخبز )

ألف شكر الك على الأخبار الغييييييييييير شكل

مشكووووووووووووووور حب
ماشالله عنك خبرك شامل ومتكامل يعطيك الف عافية

مشكور

» ليس بالمهرجانات وحدها تحيا السينما
» ديكابريو يفوز بجائزة السينما من أجل السلام
» الجاذبية الرجولية بعيون الانثى