سؤال لكل شاب فهمان.....<فقط>فهمان؟؟؟

اغلب الشباب لما بيفكروا يرتبطوا بدهم مواصفات خاصه وأهمها:
1- بدي بنت خجوله اذا قلتلها مرحبا تخجل وتحط راسها بالأرض
2- بدي بنت محترمه عمرها ماعرفت حدا قبلي
3- بدي بنت ما ألها ماضي
4- بدي بنت تمشي على كيفي يعني بقلها اللبن أسود بتقول اي متل مابدك

سؤال لكل شب؟؟
ليش الشب من حقه يكون عنده صديقات؟
ليش الشب من حقه يسهر بره البيت للصبح من غير ماحدا يحاسبه؟
ليش الشب من حقه يكون علاقات عاطفيه وعلاقات غير شرعيه؟
ليش الشب من حقه يعمل اي شي تحت شعار( أنا شب) ؟

وليش البنت اذا حبت حدا قبلك حتى لو كان هالحب طاهر مابتقبل تتزوجها؟
ليش اذا البنت كان الها اصدقاء بتصير بنظرك مو محترمه؟
ليش اذا البنت كان الها ماضي بتكون بنظرك مو شريفه؟

ليش الشب اذا عرف وحده وحبها بيخاف يتزوجها تحت شعار:
( متل ماعرفتيني رح تعرفي غيري ) او ( شو بيضمنلي ماتخونيني بعد مانتزوج )

أنا رح اقول لكل شب بالنهايه كلنا بشر وكلنا بنغلط
نصيحه لاتدور عالماضي ولا تخاف من المستقبل واذا كنت رجل ذكي رح تعرف تخلي زوجتك تضل مخلصه الك

موضوع طرحته للنقاش رح انتظر ردودكم

كلامك درر وشكرا على طرح موضوعك للنقاش
أنا ماعندي أي كلام غير الذي قلته انت
وصح لسانك
تقبل مروري
A.S

صح كلامك بس لكل شي حدود

موضوع: شي جميل الأحد ديسمبر 27, 2009 6:21 pm

بس هذا مو فهمان هو غبي ليس هناك شخص ليس له ماضي

زائر

بداية ..أسمحلي أشكرك كتير لطرح هاد الموضوع الرائع
ويلي منتدانا بحاجة كتير لهيك مواضيع بتفتح باب النقاش و الحوار بين أعضاءه

الموضوع بيحتمل النقاش من أكتر من جانب
ومنشان ما طول كتير بردي
رح أخد الجانب المجتمعي بالموضوع
نحنا بالنهاية عايشين بمجتمع شرقي
إذا عطينا للبنت الحرية نفسها المعطاة للشب فبأكدلك رح نصير متلنا متل الغرب بالفساد الأخلاقي و المجتمعي يلي عندهم

انا مع انو البنت بمجتمعنا تتعامل كإنسانة
وتاخد جزء كبير من الحرية..بس لكلشي خطوط حمرا
مافييني أسمح لبنتي ترجع بعد الساعة 12 بليل
مافي شب أوصبية بهالمنتدى بيبقلو بهالشي لبناتهم

وأنا أكيد ما رح برر تصرفات الشباب الغلط
لأنو مافي تصرف خاطئ بيحتمل التبرير من وجهة نظري
الخطأ خطأ و الصح صح
بس بالنهاية هاد مجتمعنا يلي ما منقدر نغيرو بين يوم و ليلة
خطأ الشب يغتفر وخطأ البنت بتندم علي طول عمرها

أسف كتير عالإطالة
بس انا بشوف إنو مجتمعنا الشرقي بالجانب الأخلاقي بشكل عام متفوق كتير ع غيرو من المجتمعات
بس هاد ما بيعني إنو بكل مجتمع في شوائب لازم نحاول نتخلص منها

يا سيدي نحنا الشباب من كتر ما منشوف شغلات
والله الواحد بيبطل يامن
يعني بتسمع كل قصة الله يجيرنا
وطبعا هيك بيفكر الشخص الجاهل او الشب الي مخزق ومخبص لشبعان بحياتو
ومع هيك
انا مع انو تنعطى الحرية للبنت متل الشب مشان هي كمان
تقدر تعرف الصح من الخطا
يعني تجرب وتقرر
ولكل شخص عقل
بيستخدمو وبيفكر فيه وبيدلو على الصح وعلى الخطا
فا خليها تختار انا هيك رايي

تقبل مروري

سؤال لكل شاب فهمان.....<فقط>فهمان؟؟؟ 6bb2304ebe

سؤال لكل شاب فهمان.....<فقط>فهمان؟؟؟ 6bb2304ebe

سؤال لكل شاب فهمان.....<فقط>فهمان؟؟؟ Thanku

ممممممممممممممممم والله موضوع خرج نقاش ...

هلأ أنا لح أحكي حكي قريب على حكي غيث أنا أميد ضد أنو تكون حرية الشب متل البنت لأن هي من عند الله أنو للشب ميزات ما بصير تنعطى للبنت بمواضيع معينة ..وأكيد للبنت هي الميزات يلي ما عنا ياها ..

بس بظن حالي أنو البنت يلي بدي ارتبط فيها سامحة على ماضيها بس بالمعقول ويلي ما يخليني أنو كل ما شوفها أندم ..يعني الماضي بس مو أي ماضي ..وأكيد الغلط غلط عند الشب والبنت ..بس يا ترى مجتمعك بقدر هالشي ..أكيد لا الشب بيمشي الحال كلمة خلص عقل وتاب ..أما البنت غير ربك ما بمشيلها حالها ..مع انو يمكن تكون توبة البنت أقوى بكتير كتير من توبة الشب بعد ما تتوب

صورة الذكر والأنثى في القرآن الكريم؟

ذُكر لفظ «ذكر» في القرآن ثماني عشرة مرة، نصفها للمساواة مع الأنثى ونصفها الآخر لعدم المساواة، المساواة في الخلق «وَأَنَّهُ خَلَقَ الزَّوْجَيْنِ الذَّكَرَ وَالْأُنْثَى» للتكامل بينهما عضويا ونفسيا حتى تستأنف الحياة من خلال الذرية «فَجَعَلَ مِنْهُ الزَّوْجَيْنِ الذَّكَرَ وَالْأُنْثَى»، كل منهما مكمل للآخر، ولا تستقيم الحياة بطرف دون آخر، والتفاوت بينهما في العمل والأداء «وَمَا خَلَقَ الذَّكَرَ وَالْأُنْثَى، إِنَّ سَعْيَكُمْ لَشَتَّى».

الاختلاف بينهما من أجل التعدد والوحدة، التفرق والتعارف «يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا»، «وَمَا خَلَقَ الذَّكَرَ وَالْأُنْثَى، إِنَّ سَعْيَكُمْ لَشَتَّى».

والمساواة في الخلق والاختلاف في السعي، أي في الأعمال طبقا لقانون واحد يطبق على الاثنين وهو قانون الاستحقاق «فَاسْتَجَابَ لَهُمْ رَبُّهُمْ أَنِّي لَا أُضِيعُ عَمَلَ عَامِلٍ مِنْكُمْ مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى» يتساويان في الجزاء على العمل الصالح «وَمَنْ يَعْمَلْ مِنَ الصَّالِحَاتِ مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَأُولَئِكَ يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ»، ويحيا كلاهما في الدنيا حياة طيبة وفي الآخرة لهما الجنة «مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً»، «وَمَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَأُولَئِكَ يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ».

أما عدم المساواة فإنها ترد طبقا للعقلية العربية البدوية في تفضيل الذكر على الأنثى «وَلَيْسَ الذَّكَرُ كَالْأُنْثَى»، وتصور الله أنثى وليس ذكرا «أَلَكُمُ الذَّكَرُ وَلَهُ الْأُنْثَى». كما يرد في إطار الميراث، أن الأنثى لها نصف ما للذكر في مجتمع له لم يكن للأنثى أي حق، بل ليس لها أي حق في الحياة وفي الوجود «يُوصِيكُمُ اللهُ فِي أَوْلَادِكُمْ لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الْأُنْثَيَيْنِ»، بالرغم من أن بعض العالمين بقانون الميراث والمعادلات الرياضية يقولون إنه في بعض الحالات يكون للأنثى نصيب أعلى من الذكر، ولما كانت الوحدة هي الأسرة وليس الفرد يكون لها نصيب ونصف، ذكرا وأنثى.

أما لفظ الأنثى فقد ذكر ثلاثين مرة، أكثر من الذكر، نصفها مفرد «أنثى» وربعها مثنى «أنثيين» والربع الأخير جمعا «إناث»، والمعنى الغالب على الاستعمال المفرد هو المساواة في الجزاء طبقا لقانون الاستحقاق «أَنِّي لَا أُضِيعُ عَمَلَ عَامِلٍ مِنْكُمْ مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى»، «وَمَنْ يَعْمَلْ مِنَ الصَّالِحَاتِ مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَأُولَئِكَ يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ».

وينال كل منهما الحياة الأبدية على السواء «مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ»، وكلاهما له نفس الجزاء «وَمَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَأُولَئِكَ يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ»، وهناك المساواة في الخلق وفي الطبيعة «وَأَنَّهُ خَلَقَ الزَّوْجَيْنِ الذَّكَرَ وَالْأُنْثَى» وخلق كلاهما من مَنِيّ واحد «فَجَعَلَ مِنْهُ الزَّوْجَيْنِ الذَّكَرَ وَالْأُنْثَى».

والله يعلم ما في الأرحام «وَمَا تَحْمِلُ مِنْ أُنْثَى وَلَا تَضَعُ إِلَّا بِعِلْمِهِ»، إن الله هو الذي يصور في الأرحام الذكور والإناث «يَهَبُ لِمَنْ يَشَاءُ إِنَاثًا وَيَهَبُ لِمَنْ يَشَاءُ الذُّكُورَ»، وبزواج الإناث والذكور ينشأ الخلق العظيم «أَوْ يُزَوِّجُهُمْ ذُكْرَانًا وَإِنَاثًا وَيَجْعَلُ مَنْ يَشَاءُ عَقِيمًا إِنَّهُ عَلِيمٌ قَدِيرٌ».

أما عدم المساواة في الميراث «لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الْأُنْثَيَيْنِ» في مجتمع لم يكن للمرأة فيه حق للميراث، والأغلب أن يأتي ذكر عدم المساواة تهكما على العقلية البدوية التي تجعل للذكر قيمة أعلى من الأنثى منذ الميلاد «فَلَمَّا وَضَعَتْهَا قَالَتْ رَبِّ إِنِّي وَضَعْتُهَا أُنْثَى وَاللهُ أَعْلَمُ بِمَا وَضَعَتْ وَلَيْسَ الذَّكَرُ كَالْأُنْثَى»، فهي العادة التي جعلت وجه العربي يسود إذا بُشر بأن المولود أنثى «وَإِذَا بُشِّرَ أَحَدُهُمْ بِالْأُنْثَى ظَلَّ وَجْهُهُ مُسْوَدًّا وَهُوَ كَظِيمٌ». وطبقا لهذه العادة لا يمكن تصور الله أنثى «أَلَكُمُ الذَّكَرُ وَلَهُ الْأُنْثَى»، «إِنْ يَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ إِلَّا إِنَاثًا وَإِنْ يَدْعُونَ إِلَّا شَيْطَانًا مَرِيدًا».

ويتهكم القرآن على من أعطى لنفسه الذكور ووهب الله إناثا من الملائكة «أَفَأَصْفَاكُمْ رَبُّكُمْ بِالْبَنِينَ وَاتَّخَذَ مِنَ الْمَلَائِكَةِ إِنَاثًا»، كما يتهكم على الذين يجعلون الملائكة إناثا من خلق الله والملائكة ليس لهم جنس «أَمْ خَلَقْنَا الْمَلَائِكَةَ إِنَاثًا وَهُمْ شَاهِدُونَ».

الملائكة عباد الرحمن، ليسوا إناثا ولا ذكورا «وَجَعَلُوا الْمَلَائِكَةَ الَّذِينَ هُمْ عِبَادُ الرَّحْمَنِ إِنَاثًا» وإذا تغيرت العقلية البدوية تغيرت التصورات، وإذا ظلت مستمرة لدى الطبقات الشعبية فإنها بدأت في التغير لدى النخبة المثقفة التي اختارت المساواة، ولقد فضل الله مريم على نساء العالمين، وبرأ عائشة من حديث الإفك، وكان لخديجة وعائشة وفاطمة في حياة الرسول فضل كبير.