أحمد منصور سيعتذر للشعب السوري

أحمد منصور سيعتذر للشعب السوري

نقلت صحيفة "الوطن" السورية عن مصادر في وزارة الإعلام أن مقدم برنامج «شاهد على العصر» أحمد منصور سيقدم اعتذاره للشعب السوري في الحلقة القادمة لبرنامجه.
وقالت المصادر إن وزير الإعلام محسن بلال وفور تبلغه بإساءة أحمد منصور تجاه الشعب السوري بادر واتصل بوزير الثقافة القطري حمد بن عبد العزيز الكواري (ليس في قطر وزارة للإعلام) وأبلغه احتجاج سورية رسمياً على ما جاء على لسان منصور مطالباً بدوره بالاعتذار العلني للشعب والقيادة السورية.

وأضافت المصادر أن الوزير الكواري اتخذ بدوره سلسلة من الإجراءات وعاد ليؤكد للوزير بلال أن أحمد منصور سيقدم اعتذاره في الحلقة القادمة للبرنامج.

وكان أحمد منصور قد وجه إهانة على هواه للشعب السوري خلال استضافته النحلاوي.. ففي إحدى الحلقات يقول منصور بالحرف: "أنا فوجئت خالد العضمة وأكرم الحوراني في مذكرات كل منهما يقولون "حركة 28 أيلول/ سبتمبر 1961 قوبلت بالتأييد من أكثرية الشعب والجيش ما عدا مجموعات صغيرة خلفتها أجهزة المخابرات المصرية في سوريا"، هو الشعب السوري ده إيه؟ يوم يطلع لعبد الناصر يبوس -لا مؤاخذة- حذاءه ويشيل عربيته من عالأرض وبعد شوية يطلع يؤيد الناس اللي ضد عبد الناصر؟!

ويرد عبد الكريم النحلاوي: "الشعب السوري واقعي.."
ليعود أحمد منصور ليقاطعه قائلاً: "مش واقعي، ده شكله شعب عاطفي وينضحك عليه"!!

هلق مع احترامي ما بعتقد انو قاصد الاهانة
لانو الي حاضر البرنامج كلو
بيعرف انو مو قاصد هالشي
لانو باغلب الحلقات كان عم يدافع عن الشعب السوري
وكان عم يهاجم الانفصاليين لانو الشغب ما اكان بدو الانفصال
سيدي
بعتقد انو حس انو غلط لهيك رح يعتذر
مشكورر

أنا مثل الأطرش بالزفة ...

شكرا لناقل الخبر,

زائر

شكــــــــراً كتير نهل ع الخبر
أوك لو متل ما عم يقول نبيل إنو قالها عن طيبة ومو قاصدها
المفروض كان ينمق عباراتو شوي
وما يقولها بهي الطريقة الفجة
لأنو الإعلام صناعة وفن قبل ما يكون مهنة
وكـــل كلمة بيقولها الإعلامي قدام الكاميرا محسوبة عليه

أبو أسامة
هي الخـــبر كامل وبشكل أشمل إذا بتحب تكون ع إطلاع اكبر ع الموضوع

الإعلامي احمد منصور

تجاهل الإعلامي أحمد منصور حين استضاف في برنامجه “شاهد على العصر” عبد الكريم نحلاوي، مدبر الانقلاب الانفصالي الذي أنهى الوحدة السورية – المصرية عام 1961، تجاهل “ميثاق الشرف المهني” الذي تبنته قناة “الجزيرة” و”صرعت” به جمهورها الذي وعدته أن “تعامله بما يستحقه من احترام”، كما تجاهل “لائحة السلوك المهني” الذي تبنته القناة أيضاً وأقرت من خلاله بـ”عدم إطلاق الأحكام على الأمور والموضوعات التي تتناولها القناة..”، و”احترام خصوصية وتفرد مختلف ثقافات الشعوب..”، و”تفادي التنميط والأحكام الجاهزة الشائعة على أساس العنصر أو العرق أو الجنس..”، فضلاً عن تعهدها بأن على “الصحفي عدم إطلاق الأحكام على الأمور التي يتناولها، وتفادي التحليلات الوصفية..”!!
منصور تجاهل كل ما سلف وأطلق العنان لعقله الديماغوجي الباهت ليوجه إهانة على هواه الشعب السوري خلال استضافته النحلاوي.. ففي إحدى الحلقات يقول منصور بالحرف: “أنا فوجئت خالد العظمة وأكرم الحوراني في مذكرات كل منهما يقولون “حركة 28 أيلول/ سبتمبر 1961 قوبلت بالتأييد من أكثرية الشعب والجيش ما عدا مجموعات صغيرة خلفتها أجهزة المخابرات المصرية في سوريا”، هو الشعب السوري ده إيه؟ يوم يطلع لعبد الناصر يبوس -لا مؤاخذة- حذاءه ويشيل عربيته من عالأرض وبعد شوية يطلع يؤيد الناس اللي ضد عبد الناصر؟!
ويرد عبد الكريم النحلاوي: “الشعب السوري واقعي..”
ليعود أحمد منصور ليقاطعه قائلاً: “مش واقعي، ده شكله شعب عاطفي وينضحك عليه”!!
لا تتوقف الأمور عند هذا مع منصور، فهو يأبى إلا وأن يثبت لمشاهدي “الجزيرة” أن وقاحته “بلا حدود” تلجمها، وكلام التهكم والسخرية الذي كان يقاطع به مضيفه عبد الكريم نحلاوي أكبر من أن يتسع لذكره مقال واحد، لكن ما يثير الغضب أنه وفي الجزء الحادي عشر والأخير من شهادة النحلاوي على العصر، يسأله منصور: “هل أنت نادم أنك قمت بالانقلاب؟”، فيؤكد النحلاوي أنه “لو عاد به الزمن لكان فعلها مرةً ثانية”، فيعود منصور ليقول له بكل خبث تفرضه عليه “إخونجيته” وأحكامه المسبقة عن سورية وحتى عن عبد الناصر: “هل تعتبر أن الحال المتدهورة التي انتهت إليها الأوضاع في سورية أفضل من الوحدة مع عبد الناصر؟”..!!!
نتوقف هنا لنطالب القائمين على قناة “الجزيرة” بأن يشرحوا للشعب السوري “المضحوك عليه” حالهم المتدهورة التي يتحدث عنها السيد منصور! وليقولوا أيضاً لهذا الشعب “العاطفي” ما الذي يتوجب عليه أن يفعله حتى يرضى عنه منصور ويخرجه من “دائرة البله” التي وضعه فيها!!
هل هذا هو “ميثاق الشرف المهني” الذي تتبناه “الجزيرة” أمام مشاهديها؟ وهل يسير إعلاميها منصور حقاً على خطى “لائحة السلوك المهني” التي وضعتها دليلاً لعملها الإعلامي؟ أم أن الميثاق واللائحة لا يعدوان أن يكونا “بروباغاندا إعلامية” يمكن لأي إعلامي ذو خلفيات إيديولوجية تضمه “الجزيرة” أن يخترقها ليتماهى مع دوافعه وأفكاره الخاصة؟!!
إن كانت قناة “الجزيرة” موضوعية حقاً كما تدعي فعليها وعلى الفور أن تتقدم باعتذار علني وواضح للشعب السوري لما لحق به من إساءة على يدي منصور نزولاً عند المادة السابعة من ميثاق شرفها المهني: “الاعتراف بالخطأ فور وقوعه والمبادرة إلى تصحيحه وتفادي تكراره”، وإن لم تفعل ذلك فهذا يعني دون شك تبنيها لما جاء من إساءات للشعب السوري في البرنامج على لسان منصور، وفي هذه الحال فإن الأمر يتجاوز حدود قناة “الجزيرة” نفسها ويصبح منوطاً بوزارة الإعلام السورية التي يجب عليها أن تتحرك رسمياً وعلى الفور لترد بما يتناسب وحجم هذه الإهانة، لا أن تبقى على الحياد وكأن الأمر لا يعنيها.
في نهاية شهادته التي عرض آخر جزء منها على قناة الجزيرة مساء الأحد 4/4، يقول منصور لنحلاوي، بما معناه، أن الأخير “جرجره” خلفه خمس سنوات حتى استطاع أن يأخذ منه هذه الشهادة، وحين وافق اعتزل منصور لمدة شهرين وهو يقرأ تاريخ سورية في تلك المرحلة تحضيراً للقائه به، وهنا نسأل السيد منصور: هل أنفقت كل هذا التعب والوقت لأجل أن تسجل شهادة موضوعية وحرفية على العصر أم لتصف الشعب السوري بأنه “مقبّل للأحذية” و”مضحوك عليه”؟!!
سورية أونلاين + دي برس

مشكور كثير ع المرور الحلو
وشكرا Prince Of Silent على الاضافة

زائر

مشكورة

نحن منبوس حذاءه

ولك أول رئيس عربي بيفاوض الغرب ومنهم الكيان الصهيوني هو جمال عبدالناصر
وأول من بادر وبلش يعطي هدايا من الأثار العربية هو جمال عبدالناصر
مع احترامي للمركز يلي وصلو
بس بحياتو ما بيوصلو لو حزب البعث ما ضحى بكل إنجازاتو وقياداتو على حساب الوحدة مع مصر وهي النتيجة

ومشان الاعتذار
يضرب هو واعتذارو

ومين هاد احمد منصور يعني بلا صغرا انا ماني شايلو من ارضو ان اعتذر وان ما عتذر
انســـــــــــان تافيه ومو عرفان شو عم يحكي
مشـــــــــــــــــــــــكور يا نهل ع خبر كتير فرحت لمى شفتو ههههههههههههههههههههه

يتشرف انو ينتمي للشعب السوري خلي من الشعب المصري يلي ما بدنا نحكي مين هو ..

ولا قيادات الشعب المصري من عبد الناصر يلي كلون بيزفقوو وبيحيوو بس لأسباب محددة ..بس من تحت لتحت ما كلو بيعرف شو كان يصير ...

اي يعتذر ما حدا الو يحكي اشكال الوان
مشكور نهل
الله يعطيك العافية